عقد مؤخرا، رئيس مجلس جماعة الرشيدية وأعضاء وعضوات المجلس لقاءا تمحور أساسا حول عرض للتصور الذي قدمته شركة ” كارفور لا بيل في”، حول المكان المعرف سابقا بمقهى املشيل، والتابع للأملاك الخاصة بالجماعة.
عرف اللقاء الذي عرض فيه تصور الشركة السالفة الذكر، حول إستغلال المكان المعروف السابق بمقهى إملشيل والواقعة بشارع مولاي علي الشريف بالرشيدية.
ويتتبع الرأي العام المحلي الكيفية التي سيتعامل بها المجلس الجماعي للمدينة مع المقهى المذكور، وهو تتبع نابع من كون الفضاء المذكور يشكل فضاءا مثقلا بذاكرة قصر السوق وساكنته.