مرة رابعة، يؤكد اهرو أبرو، رئيس مجلس جهة درعة تافيلالت، على ضعف تواصله و كاريزميته، أمام المسؤولين و أمام الإعلام الذي لا يقبل له مبلغ 200درهم نهاية كل دورة.
و في أولى لقاءاته مع إعلام “المركز” غير الرسمي، فضل اهرو أبرو الهروب والهرولة نحو مكان بعيد عن الاعلامية بشرى الضو، تجنبا لكل سؤال لن يكون بمقدوره الإجابة عنه او على الاقل التفاعل معه، لضعف في زاده التواصلي و المعرفي، كما يعرفه المقربون منه طبعا.
و يظهر شريط فيديو تناقلته صفحات عديدة وطنيا، توقيف الإعلامية بشرى الضو لرئيس مجلس جهة درعة تافيلالت، على “غفلة” وهو التوقيف الذي تجاهله الرئيس، ليس لانه “واعر” بل لانه كان سيوضع في حرج ضخم لم يشهده سابقا.
رابط شريط الفيديو :
