لا حديث في الأوساط المحلية لمنطقة بوذنيب، سوى عن فضيحة أخلاقية تورط فيها أحد المنتخبين الذين يشغلون منصبا متقدما في المجلس الجماعي لبوذنيب، و ينتمي إلى حزب التجمع الوطني للأحرار.
و توصلت “الجهة8” بمعطيات تفيد، بحدوث زلزال محلي داخل بيت حزب التجمع الوطني للأحرار، بعد انتشار مواد مصورة للعضو الجماعي المذكور، و تداولها على نطاق واسع بالمدينة، دون أن تدخل أية جهة أمنية او قضائية على الخط بعد.
و أوضحت المصادر نفسها، أن المعني بالأمر ، عمد إلى التواري عن الانظار مؤخرا، و خفض مرات ظهوره سواء بمصالح الجماعة او بالمدينة ككل، خصوصا و أنه متزوج و اب لطفلين.